Tania Ayoub

المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة شارك في مؤتمر رياضي بالمغرب – الديار

2015-11-10--JihadSalameh

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة الذي انعقد في مراكش. وضم هذا المؤتمر محاضرون من الدول التالية: الولايات المتحدة ، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر، سلطنة عمان ولبنان، وكانت المشاركة الأولى في تاريخ هذا المؤتمر لمحاضر لبناني تجلّت بمشاركة المحاضر سلامة.
وكان على جدول أعمال المؤتمر، الذي استمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات يومياً، 17 بنداً.
وقد شارك أبرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم الرياضي، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم الرياضي وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية TAS/CAS.
وقد حاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة، ومن ثم لجان الاستئناف وحل النزاعات لبعض الاتحادات الرياضية، من ثم اللجان القانونية في بعض الاتحادات الدولية كالاتحاد الدولي لكرة السلة والقدم والسيارات… الخ ومن ثم المحكمة الرياضية الدولية، وتطرق أيضا الى سؤال عن دور اللجان الأولمبية الوطنية العربية التي من واجبها حسب الشرعة الأولمبية الدولية الحفاظ عن الحركة الرياضية واستقلاليتها بعيدا عن التدخل والحكومات دون الغاء التعاون الإيجابي فيما بينهم، موضحاً انه في بعض الدول العربية وفي ظل عدم وجود الية واضحة للتحكيم الرياضي يلجأ البعض الى القضاء المحلي المدني وهنا يقع الضرر، الامر الذي يوجب الوصول الى تشريع رياضي عربي موحد، مستحضرا سؤال عن «ماذا لو لم تنشأ المحكمة الرياضية الدولية عام 1984 وما تبعها من تطور في قوانينها» والجواب لكانت الفوضى العامة والشلل التام للبطولات الأولمبية والدولية والقارية والوطنية والعلاقة التي تحكم اللاعبين بالأندية والأندية بالاتحادات… الخ
واستطرد سلامة في محاضرته ملقياً الضوء على بعض التضارب في الصلاحيات بين المحكمة الرياضية الدولية والقضاء ان كان في سويسرا او في بعض البلدان الأخرى، موضحا ان المحكمة الرياضية الدولية شكلت نموذجا وصمام أمان وكانت السباقة في وضع الية عمل لحل النزاعات الرياضية في العالم ولجميع الألعاب وخاصة لعبة كرة القدم التي تستحوذ على 65% من عمل المحكمة الرياضية الدولية.
وفي ظل تقدّم الغرب في هذا المجال، اقترح سلامة على أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية الذي كان حاضرا محاضرته ان يقوم التجمع بالتعاون مع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب على تنظيم ورشة عمل للخروج برؤيا والية عمل موحدة للتحكيم الرياضي في الدول العربية. ووضع بين ايادي المنظمين التوصيات التي صدرت عن الندوة العلمية الأولى حول المحاكم المتخصصة في النزاعات الرياضية التي انعقدت في لبنان مطلع شهر أيار الفائت من تنظيم جامعة الدول العربية – المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية والذي كان سلامة أحد معدي هذه الندوة ومحاضرا فيها وقد تلخصت التوصيات بمقدمة عن أهمية الرياضة وعشر توصيات.

المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة شارك في مؤتمر رياضي بالمغرب – Tayyar.org

2015-11-11--JihadSalameh--Tayyar

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة الذي انعقد في مراكش. وضم هذا المؤتمر محاضرون من الدول التالية: الولايات المتحدة ، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر، سلطنة عمان ولبنان، وكانت المشاركة الأولى في تاريخ هذا المؤتمر لمحاضر لبناني تجلّت بمشاركة المحاضر سلامة.

وكان على جدول أعمال المؤتمر، الذي استمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات يومياً:

1- الحوكمة والأنظمة الاساسية للاتحادات الرياضية والتدخل الحكومي.
2- محاكم التحكيم المتخصصة الوطنية والدولية
3- محاكم حل النزاعات مع الجهات المختصة داخلياً وخارجياً.
4- متى، لماذا وكيف يمكن للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ان يتدخل في حل النزاعات الوطنية والدولية.
5- الاستقلالية في الرياضة والحد من التدخل الحكومي.
6- العلاقة بين اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية.
7- الحقوق والالتزامات الخاصة بالمجالس، أعضاء إدارة النوادي والاتحادات.
8- الجمعيات الرياضية والأنظمة الاساسية وكيفية تنظيم العلاقة بين أعضائها.
9- المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات المحلية.
10- التزامات اللاعبين، النوادي، الجمعيات والاتحادات الرياضية.
11- المسؤولية الاجتماعية وكرة القدم.
12- المنظمة العالمية لمكافحة المنشطات.
13- المرأة والرياضة.
14- الاعلام، الاقتصاد والرياضة.
15- حقوق البث والرعاية للاتحادات المحلية والدولية.
16- ورشة عمل عن العلاقة بين التعليم الجامعي والرياضة.
17- ورشة عمل عن القانون والقضاء الرياضي وعن الانظمة والقوانين الأساسية لتأهيل المحامي للقانون الرياضي المتخصص.

وقد شارك أبرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم الرياضي، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم الرياضي وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية TAS/CAS، نذكر منهم:

الإيطالي الأستاذ ماريو كالفوني ، اليوناني البروفسور د. ديمتري بناجيوتوبولوس، السعودي د. حافظ المدلج، التركي د. اوزقرهان تولوني، الإيطالي الأستاذ لوسيو كالنتوني، الاماراتي الأستاذ صالح العبيدلي، الكوري الجنوبي د. زايوبونغ وانغ، الروسي د. اناتولي بيسكوف، الأميركي البروفسور جيمس نيفزجر، الاسباني الأستاذ خوان ديازكريسبو، الكويتي د. عادل بهبهاني، الأميركي الأستاذ دانييل غاندرت، التونسي الأستاذ توفيق زهروني، التونسي الأستاذ ماهر السنوسي، الروسية د. اولغا شيفشينكو، الايرلندي الأستاذ دايفد كاسيرلي، السعودي الأستاذ ماجد الغروب، المغربية د. سميرة البدلي، التايواني البروفسور كاي لي وانغ، البولوندية د. سيمون غاردنر، الإيطالية د. انا دي جياندوينيكو، الهنغاري د. اندراس نيمس بالإضافة الى المحاضر الأولمبي الدولي اللبناني جهاد سلامة.

وشارك أيضا في اعمال المؤتمر الذي رعاه وحضر حفل افتتاحه وزير الشباب والرياضة المغربي لحسن السكوري، أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية سعود بن عبد العزيز وأمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الغامدي، الشيخة نعيمة الأحمد الصباح رئيسة اللجنة التنظيمية لرياضة المرأة الخليجية.

وقد حاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة، ومن ثم لجان الاستئناف وحل النزاعات لبعض الاتحادات الرياضية، من ثم اللجان القانونية في بعض الاتحادات الدولية كالاتحاد الدولي لكرة السلة والقدم والسيارات … الخ ومن ثم المحكمة الرياضية الدولية، وتطرق أيضا الى سؤال عن دور اللجان الأولمبية الوطنية العربية التي من واجبها حسب الشرعة الأولمبية الدولية الحفاظ عن الحركة الرياضية واستقلاليتها بعيدا عن التدخل والحكومات دون الغاء التعاون الإيجابي فيما بينهم، موضحاً انه في بعض الدول العربية وفي ظل عدم وجود الية واضحة للتحكيم الرياضي يلجأ البعض الى القضاء المحلي المدني وهنا يقع الضرر، الامر الذي يوجب الوصول الى تشريع رياضي عربي موحد، مستحضرا سؤال عن ” ماذا لو لم تنشأ المحكمة الرياضية الدولية عام 1984 وما تبعها من تطور في قوانينها” والجواب لكانت الفوضى العامة والشلل التام للبطولات الأولمبية والدولية والقارية والوطنية والعلاقة التي تحكم اللاعبين بالأندية والأندية بالاتحادات …..الخ

واستطرد سلامة في محاضرته ملقياً الضوء على بعض التضارب في الصلاحيات بين المحكمة الرياضية الدولية والقضاء ان كان في سويسرا او في بعض البلدان الأخرى، موضحا ان المحكمة الرياضية الدولية شكلت نموذجا وصمام أمان وكانت السباقة في وضع الية عمل لحل النزاعات الرياضية في العالم ولجميع الألعاب وخاصة لعبة كرة القدم التي تستحوذ على 65% من عمل المحكمة الرياضية الدولية.

وفي ظل تقدّم الغرب في هذا المجال، اقترح سلامة على أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية الذي كان حاضرا محاضرته ان يقوم التجمع بالتعاون مع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب على تنظيم ورشة عمل للخروج برؤيا والية عمل موحدة للتحكيم الرياضي في الدول العربية. ووضع بين ايادي المنظمين التوصيات التي صدرت عن الندوة العلمية الأولى حول المحاكم المتخصصة في النزاعات الرياضية التي انعقدت في لبنان مطلع شهر أيار الفائت من تنظيم جامعة الدول العربية – المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية والذي كان سلامة أحد معدي هذه الندوة ومحاضرا فيها وقد تلخصت التوصيات بمقدمة عن أهمية الرياضة وعشر توصيات.

سلامة في مؤتمر رياضي بالمغرب – المستقبل

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة في مراكش.

وضم هذا المؤتمر محاضرين من دول عدة. وقد شارك أبرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية. وشارك أيضا في المؤتمر الذي رعاه وحضر حفل افتتاحه وزير الشباب والرياضة المغربي لحسن السكوري، أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية سعود بن عبد العزيز وأمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الغامدي، الشيخة نعيمة الأحمد الصباح رئيسة اللجنة التنظيمية لرياضة المرأة الخليجية. وحاضر سلامة في المجالات المتخصصة لحل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة، ومن ثم لجان الاستئناف وحل النزاعات لبعض الاتحادات، من ثم اللجان القانونية في بعض الاتحادات الدولية والمحكمة الدولية. وتطرق أيضا الى سؤال عن دور اللجان الأولمبية الوطنية العربية التي من واجبها حسب الشرعة الأولمبية الدولية الحفاظ عن الحركة الرياضية واستقلاليتها بعيدا عن تدخل الحكومات.

سلامة يحاضر في مؤتمر الجمعية الدولية لقانون الرياضة – السفير

2015-11-10--JihadSalameh--

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة الذي مثل لبنان في المؤتمر الـ21 لـ «الجمعية الدولية لقانون الرياضة» الذي انعقد في مراكش، وهي المرة الأولى التي يشارك فيها لبنان في مثل هذا المؤتمر الى جانب محاضرين من الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا ، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر وعمان.
استمر المؤتمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات، وطرح المحاضرون مواضيع عن الحركة الرياضية والتدخل الحكومي ومحاكم التحكيم وحل النزاع وكيفية تدخل الاتحادات الدولية وخصوصا كرة القدم، في حل النزاعات، الى امور بارزة ومهمة في هذا الإطار.
وحاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات واقترح على الأمين العام لـ «تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية» الذي كان متواجداً خلال محاضرته ان يشرف التجمع بالتعاون مع «مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب» على تنظيم ورشة عمل للخروج برؤية وآلية عمل موحدة للتحكيم الرياضي في الدول العربية.

بطولة لبنان في المبارزة الألقاب لشرانق وعلي أحمد وفرحات وعنيسي – الديار

2015-11-19--Escrime

نظّم الإتحاد اللبناني للمبارزة بطولات لبنان لمختلف الفئات، في قصر الرياضة بنادي المون لا سال الرياضي (عين سعاده). استهلت البطولة بالوقوف دقيقة صمت على روح المبارز رولان سرنوك وأرواح شهداء التفجير الإرهابي الأخير في منطقة برج البراجنة. شارك في البطولات اكثر من خمسين لاعب ولاعبة من مختلف الاندية اللبنانية، وقد تقاسم ناديا المون لا سال الرياضي والجيش اللبناني كافة الميداليات.
ففي فئة سيف المبارزة للشباب للأشبال (17 سنة وما دون)، احرز انطوان عنيسي (المون لاسال) اللقب بعد فوزه في المباراة النهائية على زميله في النادي جيو ضو بنتيجة 15-14 على إثر مباراة حماسية حسمت في اللمسة الأخيرة. وقد حلّ كل من طارق دكاش ورامي بيضون في المرتبة الثالثة وهما ايضاً من نادي المون لا سال.
وفي فئة سيف المبارزة للناشئات (20 سنة وما دون)، أحرزت أيضاً مبارزات نادي المون لا سال كافة الألقاب إذ فازت نور فرحات على ناي سلامة في المباراة النهائية، فيما حلّت ماري جو ابو جودة وياسمين فرحات في المرتبة الثالثة.
ولدى الذكور في فئة الحسام، كانت السيطرة شاملة لنادي الجيش اللبناني الذي احرز كافة الميداليات، بعد احراز محمود علي احمد اللقب إثر تغلّبه على شفيق خوري في المباراة النهائية. وقد حلّ كل من ربيع وهبه وزياد جلبوط في المرتبة الثالثة.
أما في فئة القدامى حيث كان التنافس على أشده، فقد أحرز بهيج شرانق من الجيش اللبناني اللقب إثر فوزه على خليل ابو خليل من نادي المون لا سال، فيما حل روجيه طانيوس (مون لا سال) وجان صبيح (الجيش لبناني) في المرتبة الثالثة .
اشرف على التحكيم الحكم الدولي زياد ابو عراج وقاد المباريات الحكام الدوليون العميد ميشال يوسف و كلودين رزق والحكام الاتحاديون سهيل سعد، ريتا ابو جودة وعماد نحاس.
وفي الختام وزّعت الميداليات والكؤوس على الفائزين والفائزات.

سلامة حاضر في المؤتمر الـ21 للجمعية الدولية لقانون الرياضة – النهار

2015-11-10--JihadSalameh--

2015-11-10--JihadSalameh

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة الذي انعقد في مراكش. وضم محاضرون من الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر، سلطنة عمان ولبنان الذي شارك للمرة الاولى.وكان على جدول أعمال المؤتمر،الذي رعاه وحضر حفل افتتاحه وزير الشباب والرياضة المغربي لحسن السكوري، أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية سعود بن عبد العزيز، وأمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الغامدي، رئيسة اللجنة التنظيمية لرياضة المرأة الخليجيةالشيخة نعيمة الأحمد الصباح واستمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات يومياً،الحوكمة والأنظمة الاساسية للاتحادات الرياضية والتدخل الحكومي.محاكم التحكيم المتخصصة الوطنية والدولية. محاكم حل النزاعات مع الجهات المختصة داخلياًوخارجياً.متى، لماذا وكيف يمكن للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ان يتدخل في حل النزاعات الوطنية والدولية.الاستقلالية في الرياضة والحد من التدخل الحكومي.العلاقة بين اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية.الحقوق والالتزامات الخاصة بالمجالس، أعضاء إدارة النوادي والاتحادات.الجمعيات الرياضية والأنظمة الاساسية وكيفية تنظيم العلاقة بين أعضائها.المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات المحلية.التزامات اللاعبين، النوادي، الجمعيات والاتحادات الرياضية.المسؤولية الاجتماعية وكرة القدم.المنظمة العالمية لمكافحة المنشطات.المرأة والرياضة.الاعلام، الاقتصاد والرياضة.حقوق البث والرعاية للاتحادات المحلية والدولية.ورشة عمل عن العلاقة بين التعليم الجامعي والرياضة.ورشة عمل عن القانون والقضاء الرياضي وعن الانظمة والقوانين الأساسية لتأهيل المحامي للقانون الرياضي المتخصص. كما شارك ابرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم الرياضي، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم الرياضي وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية TAS/CAS.

وقد حاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة.

محاضرة لسلامة في مؤتمر رياضي دولي في المغرب – Malaeeb

2015-11-10--JihadSalameh--

2015-11-10--JihadSalameh

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة الذي انعقد في مراكش.
وضم المؤتمر محاضرون من الدول التالية: الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر، سلطنة عمان ولبنان، وكانت المشاركة الأولى في تاريخ هذا المؤتمر لمحاضر لبناني تجلّت بمشاركة المحاضر سلامة.
وكان على جدول أعمال المؤتمر، الذي استمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات يومياً:
1- الحوكمة والأنظمة الاساسية للاتحادات الرياضية والتدخل الحكومي.
2- محاكم التحكيم المتخصصة الوطنية والدولية.
3- محاكم حل النزاعات مع الجهات المختصة داخلياً وخارجياً.
4- متى، لماذا وكيف يمكن للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ان يتدخل في حل النزاعات الوطنية والدولية.
5- الاستقلالية في الرياضة والحد من التدخل الحكومي.
6- العلاقة بين اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية.
7- الحقوق والالتزامات الخاصة بالمجالس، أعضاء إدارة النوادي والاتحادات.
8- الجمعيات الرياضية والأنظمة الاساسية وكيفية تنظيم العلاقة بين أعضائها.
9- المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات المحلية.
10- التزامات اللاعبين، النوادي، الجمعيات والاتحادات الرياضية.
11- المسؤولية الاجتماعية وكرة القدم.
12- المنظمة العالمية لمكافحة المنشطات.
13- المرأة والرياضة.
14- الاعلام، الاقتصاد والرياضة.
15- حقوق البث والرعاية للاتحادات المحلية والدولية.
16- ورشة عمل عن العلاقة بين التعليم الجامعي والرياضة.
17- ورشة عمل عن القانون والقضاء الرياضي وعن الانظمة والقوانين الأساسية لتأهيل المحامي للقانون الرياضي المتخصص.
شارك أبرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم الرياضي، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم الرياضي وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية TAS/CAS، نذكر منهم:
الإيطالي الأستاذ ماريو كالفوني، اليوناني البروفسور د. ديمتري بناجيوتوبولوس، السعودي د. حافظ المدلج، التركي د. اوزقرهان تولوني، الإيطالي الأستاذ لوسيو كالنتوني، الاماراتي الأستاذ صالح العبيدلي، الكوري الجنوبي د. زايوبونغ وانغ، الروسي د. اناتولي بيسكوف، الأميركي البروفسور جيمس نيفزجر، الاسباني الأستاذ خوان ديازكريسبو، الكويتي د. عادل بهبهاني، الأميركي الأستاذ دانييل غاندرت، التونسي الأستاذ توفيق زهروني، التونسي الأستاذ ماهر السنوسي، الروسية د. اولغا شيفشينكو، الايرلندي الأستاذ دايفد كاسيرلي، السعودي الأستاذ ماجد الغروب، المغربية د. سميرة البدلي، التايواني البروفسور كاي لي وانغ، البولوندية د. سيمون غاردنر، الإيطالية د. انا دي جياندوينيكو، الهنغاري د. اندراس نيمس بالإضافة الى المحاضر الأولمبي الدولي اللبناني جهاد سلامة.
وشارك أيضا في اعمال المؤتمر الذي رعاه وحضر حفل افتتاحه وزير الشباب والرياضة المغربي لحسن السكوري، أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية سعود بن عبد العزيز وأمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الغامدي، الشيخة نعيمة الأحمد الصباح رئيسة اللجنة التنظيمية لرياضة المرأة الخليجية.
وقد حاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة، ومن ثم لجان الاستئناف وحل النزاعات لبعض الاتحادات الرياضية، من ثم اللجان القانونية في بعض الاتحادات الدولية كالاتحاد الدولي لكرة السلة والقدم والسيارات… الخ ومن ثم المحكمة الرياضية الدولية، وتطرق أيضا الى سؤال عن دور اللجان الأولمبية الوطنية العربية التي من واجبها حسب الشرعة الأولمبية الدولية الحفاظ عن الحركة الرياضية واستقلاليتها بعيدا عن التدخل والحكومات دون الغاء التعاون الإيجابي فيما بينهم، موضحاً انه في بعض الدول العربية وفي ظل عدم وجود الية واضحة للتحكيم الرياضي يلجأ البعض الى القضاء المحلي المدني وهنا يقع الضرر، الامر الذي يوجب الوصول الى تشريع رياضي عربي موحد، مستحضرا سؤال عن ” ماذا لو لم تنشأ المحكمة الرياضية الدولية عام 1984 وما تبعها من تطور في قوانينها” والجواب لكانت الفوضى العامة والشلل التام للبطولات الأولمبية والدولية والقارية والوطنية والعلاقة التي تحكم اللاعبين بالأندية والأندية بالاتحادات …..الخ.
واستطرد سلامة في محاضرته ملقياً الضوء على بعض التضارب في الصلاحيات بين المحكمة الرياضية الدولية والقضاء ان كان في سويسرا او في بعض البلدان الأخرى، موضحا ان المحكمة الرياضية الدولية شكلت نموذجا وصمام أمان وكانت السباقة في وضع الية عمل لحل النزاعات الرياضية في العالم ولجميع الألعاب وخاصة لعبة كرة القدم التي تستحوذ على 65% من عمل المحكمة الرياضية الدولية.
وفي ظل تقدّم الغرب في هذا المجال، اقترح سلامة على أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية الذي كان حاضرا محاضرته ان يقوم التجمع بالتعاون مع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب على تنظيم ورشة عمل للخروج برؤيا والية عمل موحدة للتحكيم الرياضي في الدول العربية. ووضع بين ايادي المنظمين التوصيات التي صدرت عن الندوة العلمية الأولى حول المحاكم المتخصصة في النزاعات الرياضية التي انعقدت في لبنان مطلع شهر أيار الفائت من تنظيم جامعة الدول العربية – المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية والذي كان سلامة أحد معدي هذه الندوة ومحاضرا فيها وقد تلخصت التوصيات بمقدمة عن أهمية الرياضة وعشر توصيات.

المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة شارك في مؤتمر رياضي بالمغرب – SportKello

2015-11-10--JihadSalameh

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة الذي انعقد في مراكش. وضم هذا المؤتمر محاضرون من الدول التالية: الولايات المتحدة ، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر، سلطنة عمان ولبنان، وكانت المشاركة الأولى في تاريخ هذا المؤتمر لمحاضر لبناني تجلّت بمشاركة المحاضر سلامة.

وكان على جدول أعمال المؤتمر، الذي استمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات يومياً:

الحوكمة والأنظمة الاساسية للاتحادات الرياضية والتدخل الحكومي.
محاكم التحكيم المتخصصة الوطنية والدولية
محاكم حل النزاعات مع الجهات المختصة داخلياً وخارجياً.
متى، لماذا وكيف يمكن للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ان يتدخل في حل النزاعات الوطنية والدولية.
الاستقلالية في الرياضة والحد من التدخل الحكومي.
العلاقة بين اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية.
الحقوق والالتزامات الخاصة بالمجالس، أعضاء إدارة النوادي والاتحادات.
الجمعيات الرياضية والأنظمة الاساسية وكيفية تنظيم العلاقة بين أعضائها.
المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات المحلية.
التزامات اللاعبين، النوادي، الجمعيات والاتحادات الرياضية.
المسؤولية الاجتماعية وكرة القدم.
المنظمة العالمية لمكافحة المنشطات.
المرأة والرياضة.
الاعلام، الاقتصاد والرياضة.
حقوق البث والرعاية للاتحادات المحلية والدولية.
ورشة عمل عن العلاقة بين التعليم الجامعي والرياضة.
ورشة عمل عن القانون والقضاء الرياضي وعن الانظمة والقوانين الأساسية لتأهيل المحامي للقانون الرياضي المتخصص.

وقد شارك أبرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم الرياضي، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم الرياضي وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية TAS/CAS، نذكر منهم:

الإيطالي الأستاذ ماريو كالفوني ، اليوناني البروفسور د. ديمتري بناجيوتوبولوس، السعودي د. حافظ المدلج، التركي د. اوزقرهان تولوني، الإيطالي الأستاذ لوسيو كالنتوني، الاماراتي الأستاذ صالح العبيدلي، الكوري الجنوبي د. زايوبونغ وانغ، الروسي د. اناتولي بيسكوف، الأميركي البروفسور جيمس نيفزجر، الاسباني الأستاذ خوان ديازكريسبو، الكويتي د. عادل بهبهاني، الأميركي الأستاذ دانييل غاندرت، التونسي الأستاذ توفيق زهروني، التونسي الأستاذ ماهر السنوسي، الروسية د. اولغا شيفشينكو، الايرلندي الأستاذ دايفد كاسيرلي، السعودي الأستاذ ماجد الغروب، المغربية د. سميرة البدلي، التايواني البروفسور كاي لي وانغ، البولوندية د. سيمون غاردنر، الإيطالية د. انا دي جياندوينيكو، الهنغاري د. اندراس نيمس بالإضافة الى المحاضر الأولمبي الدولي اللبناني جهاد سلامة.

وشارك أيضا في اعمال المؤتمر الذي رعاه وحضر حفل افتتاحه وزير الشباب والرياضة المغربي لحسن السكوري، أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية سعود بن عبد العزيز وأمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الغامدي، الشيخة نعيمة الأحمد الصباح رئيسة اللجنة التنظيمية لرياضة المرأة الخليجية.

وقد حاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة، ومن ثم لجان الاستئناف وحل النزاعات لبعض الاتحادات الرياضية، من ثم اللجان القانونية في بعض الاتحادات الدولية كالاتحاد الدولي لكرة السلة والقدم والسيارات … الخ ومن ثم المحكمة الرياضية الدولية، وتطرق أيضا الى سؤال عن دور اللجان الأولمبية الوطنية العربية التي من واجبها حسب الشرعة الأولمبية الدولية الحفاظ عن الحركة الرياضية واستقلاليتها بعيدا عن التدخل والحكومات دون الغاء التعاون الإيجابي فيما بينهم، موضحاً انه في بعض الدول العربية وفي ظل عدم وجود الية واضحة للتحكيم الرياضي يلجأ البعض الى القضاء المحلي المدني وهنا يقع الضرر، الامر الذي يوجب الوصول الى تشريع رياضي عربي موحد، مستحضرا سؤال عن ” ماذا لو لم تنشأ المحكمة الرياضية الدولية عام 1984 وما تبعها من تطور في قوانينها” والجواب لكانت الفوضى العامة والشلل التام للبطولات الأولمبية والدولية والقارية والوطنية والعلاقة التي تحكم اللاعبين بالأندية والأندية بالاتحادات …..الخ

واستطرد سلامة في محاضرته ملقياً الضوء على بعض التضارب في الصلاحيات بين المحكمة الرياضية الدولية والقضاء ان كان في سويسرا او في بعض البلدان الأخرى، موضحا ان المحكمة الرياضية الدولية شكلت نموذجا وصمام أمان وكانت السباقة في وضع الية عمل لحل النزاعات الرياضية في العالم ولجميع الألعاب وخاصة لعبة كرة القدم التي تستحوذ على 65% من عمل المحكمة الرياضية الدولية.

وفي ظل تقدّم الغرب في هذا المجال، اقترح سلامة على أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية الذي كان حاضرا محاضرته ان يقوم التجمع بالتعاون مع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب على تنظيم ورشة عمل للخروج برؤيا والية عمل موحدة للتحكيم الرياضي في الدول العربية. ووضع بين ايادي المنظمين التوصيات التي صدرت عن الندوة العلمية الأولى حول المحاكم المتخصصة في النزاعات الرياضية التي انعقدت في لبنان مطلع شهر أيار الفائت من تنظيم جامعة الدول العربية – المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية والذي كان سلامة أحد معدي هذه الندوة ومحاضرا فيها وقد تلخصت التوصيات بمقدمة عن أهمية الرياضة وعشر توصيات

المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة شارك في مؤتمر رياضي بالمغرب – Lebanon-Sports

Image

Image

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة الذي انعقد في مراكش. وضم هذا المؤتمر محاضرون من الدول التالية:

الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر، سلطنة عمان ولبنان، وكانت المشاركة الأولى في تاريخ هذا المؤتمر لمحاضر لبناني تجلّت بمشاركة المحاضر سلامة.

وكان على جدول أعمال المؤتمر، الذي استمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات يومياً:

1-الحوكمة والأنظمة الاساسية للاتحادات الرياضية والتدخل الحكومي.

2-محاكم التحكيم المتخصصة الوطنية والدولية

3-محاكم حل النزاعات مع الجهات المختصة داخلياً وخارجياً.

4-متى، لماذا وكيف يمكن للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ان يتدخل في حل النزاعات الوطنية والدولية.

5-الاستقلالية في الرياضة والحد من التدخل الحكومي.

6-العلاقة بين اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية.

7-الحقوق والالتزامات الخاصة بالمجالس، أعضاء إدارة النوادي والاتحادات.

8-الجمعيات الرياضية والأنظمة الاساسية وكيفية تنظيم العلاقة بين أعضائها.

9-المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات المحلية.

10-التزامات اللاعبين، النوادي، الجمعيات والاتحادات الرياضية.

11-المسؤولية الاجتماعية وكرة القدم.

12-المنظمة العالمية لمكافحة المنشطات.

13-المرأة والرياضة.

14-الاعلام، الاقتصاد والرياضة.

15-حقوق البث والرعاية للاتحادات المحلية والدولية.

16-ورشة عمل عن العلاقة بين التعليم الجامعي والرياضة.

17-ورشة عمل عن القانون والقضاء الرياضي وعن الانظمة والقوانين الأساسية لتأهيل المحامي للقانون الرياضي المتخصص.
وقد شارك أبرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم الرياضي، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم الرياضي وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية TAS/CAS، نذكر منهم:

الإيطالي الأستاذ ماريو كالفوني ، اليوناني البروفسور د. ديمتري بناجيوتوبولوس، السعودي د. حافظ المدلج، التركي د. اوزقرهان تولوني، الإيطالي الأستاذ لوسيو كالنتوني، الاماراتي الأستاذ صالح العبيدلي، الكوري الجنوبي د. زايوبونغ وانغ، الروسي د. اناتولي بيسكوف، الأميركي البروفسور جيمس نيفزجر، الاسباني الأستاذ خوان ديازكريسبو، الكويتي د. عادل بهبهاني، الأميركي الأستاذ دانييل غاندرت، التونسي الأستاذ توفيق زهروني، التونسي الأستاذ ماهر السنوسي، الروسية د. اولغا شيفشينكو، الايرلندي الأستاذ دايفد كاسيرلي، السعودي الأستاذ ماجد الغروب، المغربية د. سميرة البدلي، التايواني البروفسور كاي لي وانغ، البولوندية د. سيمون غاردنر، الإيطالية د. انا دي جياندوينيكو، الهنغاري د. اندراس نيمس بالإضافة الى المحاضر الأولمبي الدولي اللبناني جهاد سلامة.

وشارك أيضا في اعمال المؤتمر الذي رعاه وحضر حفل افتتاحه وزير الشباب والرياضة المغربي لحسن السكوري، أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية سعود بن عبد العزيز وأمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الغامدي، الشيخة نعيمة الأحمد الصباح رئيسة اللجنة التنظيمية لرياضة المرأة الخليجية.

وقد حاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة، ومن ثم لجان الاستئناف وحل النزاعات لبعض الاتحادات الرياضية، من ثم اللجان القانونية في بعض الاتحادات الدولية كالاتحاد الدولي لكرة السلة والقدم والسيارات … الخ ومن ثم المحكمة الرياضية الدولية، وتطرق أيضا الى سؤال عن دور اللجان الأولمبية الوطنية العربية التي من واجبها حسب الشرعة الأولمبية الدولية الحفاظ عن الحركة الرياضية واستقلاليتها بعيدا عن التدخل والحكومات دون الغاء التعاون الإيجابي فيما بينهم، موضحاً انه في بعض الدول العربية وفي ظل عدم وجود الية واضحة للتحكيم الرياضي يلجأ البعض الى القضاء المحلي المدني وهنا يقع الضرر، الامر الذي يوجب الوصول الى تشريع رياضي عربي موحد، مستحضرا سؤال عن ” ماذا لو لم تنشأ المحكمة الرياضية الدولية عام 1984 وما تبعها من تطور في قوانينها” والجواب لكانت الفوضى العامة والشلل التام للبطولات الأولمبية والدولية والقارية والوطنية والعلاقة التي تحكم اللاعبين بالأندية والأندية بالاتحادات …..الخ

واستطرد سلامة في محاضرته ملقياً الضوء على بعض التضارب في الصلاحيات بين المحكمة الرياضية الدولية والقضاء ان كان في سويسرا او في بعض البلدان الأخرى، موضحا ان المحكمة الرياضية الدولية شكلت نموذجا وصمام أمان وكانت السباقة في وضع الية عمل لحل النزاعات الرياضية في العالم ولجميع الألعاب وخاصة لعبة كرة القدم التي تستحوذ على 65% من عمل المحكمة الرياضية الدولية.

وفي ظل تقدّم الغرب في هذا المجال، اقترح سلامة على أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية الذي كان حاضرا محاضرته ان يقوم التجمع بالتعاون مع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب على تنظيم ورشة عمل للخروج برؤيا والية عمل موحدة للتحكيم الرياضي في الدول العربية.

ووضع بين ايادي المنظمين التوصيات التي صدرت عن الندوة العلمية الأولى حول المحاكم المتخصصة في النزاعات الرياضية التي انعقدت في لبنان مطلع شهر أيار الفائت من تنظيم جامعة الدول العربية – المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية والذي كان سلامة أحد معدي هذه الندوة ومحاضرا فيها وقد تلخصت التوصيات بمقدمة عن أهمية الرياضة وعشر توصيات.

المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة شارك في مؤتمر رياضي بالمغرب – النشرة

2015-11-10--JihadSalameh--

2015-11-10--JihadSalameh

عاد من المغرب المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة بعدما شارك في المؤتمر الحادي والعشرين للجمعية الدولية لقانون الرياضة الذي انعقد في مراكش. وضم هذا المؤتمر محاضرون من الدول التالية: الولايات المتحدة ، روسيا، فرنسا، سويسرا، إيطاليا، اسبانيا، إنكلترا، اليونان، تركيا، هنغاريا، كوريا الجنوبية، تايوان، ايرلندا، بولندا، السعودية، الامارات، الكويت، المغرب، تونس، قطر، الجزائر، سلطنة عمان ولبنان،

وكانت المشاركة الأولى في تاريخ هذا المؤتمر لمحاضر لبناني تجلّت بمشاركة المحاضر سلامة.

وكان على جدول أعمال المؤتمر، الذي استمر لثلاثة أيام، بمعدل 8 ساعات يومياً:
1- الحوكمة والأنظمة الاساسية للاتحادات الرياضية والتدخل الحكومي.
2- محاكم التحكيم المتخصصة الوطنية والدولية
3- محاكم حل النزاعات مع الجهات المختصة داخلياً وخارجياً.
4- متى، لماذا وكيف يمكن للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ان يتدخل في حل النزاعات الوطنية والدولية.
5- الاستقلالية في الرياضة والحد من التدخل الحكومي.
6- العلاقة بين اللجان الأولمبية والاتحادات الرياضية.
7- الحقوق والالتزامات الخاصة بالمجالس، أعضاء إدارة النوادي والاتحادات.
8- الجمعيات الرياضية والأنظمة الاساسية وكيفية تنظيم العلاقة بين أعضائها.
9- المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات المحلية.
10- التزامات اللاعبين، النوادي، الجمعيات والاتحادات الرياضية.
11- المسؤولية الاجتماعية وكرة القدم.
12- المنظمة العالمية لمكافحة المنشطات.
13- المرأة والرياضة.
14- الاعلام، الاقتصاد والرياضة.
15- حقوق البث والرعاية للاتحادات المحلية والدولية.
16- ورشة عمل عن العلاقة بين التعليم الجامعي والرياضة.
17- ورشة عمل عن القانون والقضاء الرياضي وعن الانظمة والقوانين الأساسية لتأهيل المحامي للقانون الرياضي المتخصص.

وقد شارك أبرز المحاضرين الدوليين الذين لديهم خبرة في القانون الرياضي الدولي وباع طويل في التحكيم الرياضي، اكثريتهم كانوا من المحامين الدوليين المتخصصين في التحكيم الرياضي وهم معتمدين كمحكمين في المحكمة الرياضية الدولية TAS/CAS، نذكر منهم:
الإيطالي الأستاذ ماريو كالفوني ، اليوناني البروفسور د. ديمتري بناجيوتوبولوس، السعودي د. حافظ المدلج، التركي د. اوزقرهان تولوني، الإيطالي الأستاذ لوسيو كالنتوني، الاماراتي الأستاذ صالح العبيدلي، الكوري الجنوبي د. زايوبونغ وانغ، الروسي د. اناتولي بيسكوف، الأميركي البروفسور جيمس نيفزجر، الاسباني الأستاذ خوان ديازكريسبو، الكويتي د. عادل بهبهاني، الأميركي الأستاذ دانييل غاندرت، التونسي الأستاذ توفيق زهروني، التونسي الأستاذ ماهر السنوسي، الروسية د. اولغا شيفشينكو، الايرلندي الأستاذ دايفد كاسيرلي، السعودي الأستاذ ماجد الغروب، المغربية د. سميرة البدلي، التايواني البروفسور كاي لي وانغ، البولوندية د. سيمون غاردنر، الإيطالية د. انا دي جياندوينيكو، الهنغاري د. اندراس نيمس بالإضافة الى المحاضر الأولمبي الدولي اللبناني جهاد سلامة.

وشارك أيضا في اعمال المؤتمر الذي رعاه وحضر حفل افتتاحه وزير الشباب والرياضة المغربي لحسن السكوري، أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية سعود بن عبد العزيز وأمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم سعيد جمعان الغامدي، الشيخة نعيمة الأحمد الصباح رئيسة اللجنة التنظيمية لرياضة المرأة الخليجية.

وقد حاضر سلامة في موضوع المجالات المتخصصة في حل النزاعات الوطنية والدولية للاعبين في البطولات متكلما عن أربع مراحل تمر بها آلية اتخاذ العقوبات من قبل الاتحادات الوطنية بناء لأنظمتها العامة، ومن ثم لجان الاستئناف وحل النزاعات لبعض الاتحادات الرياضية، من ثم اللجان القانونية في بعض الاتحادات الدولية كالاتحاد الدولي لكرة السلة والقدم والسيارات … الخ ومن ثم المحكمة الرياضية الدولية، وتطرق أيضا الى سؤال عن دور اللجان الأولمبية الوطنية العربية التي من واجبها حسب الشرعة الأولمبية الدولية الحفاظ عن الحركة الرياضية واستقلاليتها بعيدا عن التدخل والحكومات دون الغاء التعاون الإيجابي فيما بينهم، موضحاً انه في بعض الدول العربية وفي ظل عدم وجود الية واضحة للتحكيم الرياضي يلجأ البعض الى القضاء المحلي المدني وهنا يقع الضرر، الامر الذي يوجب الوصول الى تشريع رياضي عربي موحد، مستحضرا سؤال عن ” ماذا لو لم تنشأ المحكمة الرياضية الدولية عام 1984 وما تبعها من تطور في قوانينها” والجواب لكانت الفوضى العامة والشلل التام للبطولات الأولمبية والدولية والقارية والوطنية والعلاقة التي تحكم اللاعبين بالأندية والأندية بالاتحادات …..الخ

واستطرد سلامة في محاضرته ملقياً الضوء على بعض التضارب في الصلاحيات بين المحكمة الرياضية الدولية والقضاء ان كان في سويسرا او في بعض البلدان الأخرى، موضحا ان المحكمة الرياضية الدولية شكلت نموذجا وصمام أمان وكانت السباقة في وضع الية عمل لحل النزاعات الرياضية في العالم ولجميع الألعاب وخاصة لعبة كرة القدم التي تستحوذ على 65% من عمل المحكمة الرياضية الدولية.

وفي ظل تقدّم الغرب في هذا المجال، اقترح سلامة على أمين عام تجمع اللجان الأولمبية الوطنية العربية الذي كان حاضرا محاضرته ان يقوم التجمع بالتعاون مع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب على تنظيم ورشة عمل للخروج برؤيا والية عمل موحدة للتحكيم الرياضي في الدول العربية. ووضع بين ايادي المنظمين التوصيات التي صدرت عن الندوة العلمية الأولى حول المحاكم المتخصصة في النزاعات الرياضية التي انعقدت في لبنان مطلع شهر أيار الفائت من تنظيم جامعة الدول العربية – المركز العربي للبحوث القانونية والقضائية والذي كان سلامة أحد معدي هذه الندوة ومحاضرا فيها وقد تلخصت التوصيات بمقدمة عن أهمية الرياضة وعشر توصيات.