فردي الذكور: فاز سامي الورد (اليمن) على منير الرواحي (سلطنة عمان) (7-5) (6-4)، وطارق ناجيا (لبنان) على سند المحيسن (الاردن) (6-0)
(6-0)، وهادي محمد (العراق) على علي السرحاني (سلطنة عمان) (6-2) (6-2)، وسهراب دوكميتشين (ايران) على محمد ياس (العراق) (6-4) (6-2)، وسمير خوري (لبنان) على اياد الخنجري (سلطنة عمان) (6-1) (6-2).
فردي الإناث: فازت كارمن نحات (سوريا) على لميا العرياني (اليمن) (6-1) (6-1)، وجنى الخطيب (الأردن) على سارة حسن (العراق) (6-1) (6-0)، ولاشين افشين (ايران) على ليتيسيا رزق (لبنان) (6-0) (6-1). وتُستكمل الدورة ابتداءً من الساعة التاسعة من صباح اليوم.
صليبا: الرياضة تجمع الجميع
قبيل انطلاق الدورة، عقد الاتّحاد مؤتمراً صحافياً في مقر النادي المضيف. وحضر رئيس اللجنة الأولمبية جان همّام، امين عام اللجنة العميد المتقاعد حسان رستم، ياسر الحاج مستشار وزير الشباب والرياضة، المحاضر الأولمبي الدولي جهاد سلامة، رئيس اتحاد التنس سمير صليبا، أمين عام الاتحاد ارنست فليحان، أعضاء الاتحاد، رؤساء بعثات الدول المشاركة في الدورتين، الأجهزة الفنية، اللاعبون واللاعبات وحشدٌ من رجال الصحافة والإعلام. وكان الافتتاح بالنشيد الوطني، تَلته كلمة ترحيبية من فليحان تحدّث فيها عن الدورتين اللتين يشارك فيهما 38 لاعباً ولاعبة من ثماني دول من منطقة غرب آسيا، وهي: الأردن، إيران، العراق، الكويت، سلطنة عمان، سوريا، اليمن ولبنان.
وأضاف أنّ الفائز بالدورة في فردي الذكور يحصد 300 نقطة، ووصيفه 200 نقطة، والثالث 150 نقطة، والرابع 120 نقطة، تضاف الى رصيدهم على لائحة تصنيف لاعبي فئة 13 وما دون من قِبل الاتّحاد الآسيوي. ولدى الإناث، تحرز الفائزة 200 نقطة ووصيفتها 120 والثالثة 80 نقطة.
بدوره، قال صليبا إنّ الرياضة تجمع الجميع، وشكرَ كلّ مَن ساهم في إنجاح الدورتين، وذكرَ أنّ الاتحاد يولي عناية ورعاية للاعبين الناشئين، وهناك خامات لبنانية واعدة ترفع اسم لبنان في الدورات العربية والاقليمية والدولية.
وأضاف صليبا أنّ الاتحاد رسم خطة لتطوير التنس اللبناني، شاكراً أهالي اللاعبين واللاعبات على وقوفهم الى جانب أبنائهم. بدوره، تحدّث رئيس اللجنة الأولمبية فقال: «الرياضة اللبنانية مُصرّة على الاستمرار رغم الأوضاع الأمنية والاقتصادية عبر المبادرة الفردية للاتحادات، وهي موجودة على الخارطة الرياضية الدولية، ولبنان أحرزَ ميدالية فضّية وأخرى برونزية في دورة الألعاب الآسيوية في كوريا الجنوبية منذ فترة وجيزة».
وأضاف: «التنس اللبناني يرفع الرأس وإمكاناتنا بتصرّفه. وبالمناسبة، هنالك اجتماع سيُعقد مع الاتحادات الرياضية قريباً للوقوف على آرائها بالنسبة لتحضيراتها لأولمبياد ريو دي جينيرو في البرازيل في العام 2016، ونتمنى ان تضع الدولة اللبنانية استراتيجية واضحة بالنسبة للرياضة».
والكلمة الأخيرة للمراقب الدولي أمير بورجاي الذي أعربَ عن سروره لوجوده مرّة جديدة في لبنان. مضيفاً أنّ اتّحاد التنس أنجزَ الترتيبات اللازمة لانطلاق البطولة. ثمّ أعلن مدير المنتخبات الوطنية ريشار الحاج عن أسماء الجهاز الفني واللاعبين واللاعبات اللبنانيين وسط تصفيق الحضور.
حقّق أنطوان العنيسي من نادي المون لاسال مفاجأة من العيار الثقيل بفوزه بنتيجة 15 لمسة مقابل 12على زميله في النادي عينه بطل لبنان للفئة المفتوحة أنطوني الشويري، في نهائي بطولة لبنان لسلاح الشيش دون الـ16 سنة، والتي نظمّها الاتحاد اللبناني للمبارزة على ملاعب نادي المون لاسال، علماً أن الشويري كان يعاني إصابة في رجله، على حين كان العنيسي حاضراً بدنياً وذهنياً ليحرز اللقب.
واحتل كل من رشيد السعدي من التعاضد وطارق دكاش من المون لاسال المركز الثالث، في البطولة التي قادها الحكام كلودين رزق وريتا أبو جودة وزياد جلبوط وعماد نحاس. في الختام، وزع نائب رئيس الاتحاد سهيل سعد الكأس والميداليات بين الفائزين.
حقق أنطوان العنيسي من نادي مون لا سال مفاجأة من العيار الثقيل بتغلبه بنتيجة 15 لمسة مقابل 12 على زميله في النادي نفسه، بطل لبنان في الفئة المفتوحة أنطوني الشويري، في المباراة النهائية لبطولة لبنان لسلاح الشيش دون 16 سنة، التي نظمّها الاتحاد اللبناني للمبارزة على ملاعب نادي مون لاسال الرياضي في عين سعاده.
وحلّ كل من رشيد السعدي من التعاضد وطارق دكاش من مون لا سال في المركز الثالث. قاد المباريات الحكام كلودين رزق، ريتا أبو جودة، زياد جلبوط، وعماد نحاس.
في الختام سلم نائب رئيس الاتحاد سهيل سعد الكأس والميداليات الى الفائزين.
حقق أنطوان العنيسي من نادي المون لا سال مفاجأة من العيار الثقيل بتغلبه بنتيجة 15 لمسة مقابل 12 على زميله في النادي نفسه، بطل لبنان (الفئة المفتوحة) أنطوني الشويري، في المباراة النهائية لبطولة لبنان لسلاح الشيش لمن هم دون ال16 سنة، التي نظمها الاتحاد اللبناني للمبارزة على ملاعب نادي المون لاسال الرياضي.
أنطوني الشويري ،الذي يعاني من إصابة في رجله، لم يستطع التغلب على العنيسي الذي كان حاضرا بدنيا وذهنيا ليحرز اللقب.
وقد حل كل من رشيد السعدي من نادي التعاضد وطارق دكاش من نادي المون لا سال في المرتبة الثالثة في هذه البطولة التي قادها الحكام كلودين رزق، ريتا أبو جودة، زياد جلبوط، وعماد نحاس.
في الختام، وزع سهيل سعد نائب رئيس الاتحاد الكأس والميداليات على الفائزين.
You must be logged in to post a comment.