احتفظ فريق الجيش اللبناني “أ” المؤلف من محمود علي أحمد، شفيق الخوري، رائد بو كروم، وزياد جلبوط، بلقب بطولة لبنان في سيف المبارزة للفرق لفئة ذكور، التي نظّمها الاتحاد اللبناني للمبارزة على ملاعب مون لا سال في عين سعاده، اثر فوزه في المباراة النهائية على مون لاسال 45 – 26 الذي ضمّ كلّ من رامي غرة، انطوني الشويري، رولان سرنوك، وتوفيق شاهين.

وحلّ فريقا التعاضد المؤلف من سهيل سعد، فيكتور فياض، طوني هيكل، كريم شهاب، والجيش اللبناني “ب” المؤلف من بهيج شرانق، طانيوس عطاالله، ربيع وهبه، جان صبيح في المرتبة الثالثة، ومون لا سال “ب” والقلب الاقدس في المركزين الخامس والسادس.
قاد المباريات كل من كلودين رزق، عماد نحاس، وريتا أبو جودة.
وفي الختام وزّع رئيس الاتحاد زياد شويري والأمين العام لمحامي عماد نحاس الجوائز على الفائزين.

بات من حق لعبة التنس في لبنان أن تزهو وتتباهى بنجومها ونجماتها الذين يسطعون في الساحات المحلية، على أمل أن يجدوا الرعاية التامة لتمثيل لبنان في المحافل الخارجية.
ماريا بريدي ليست الأخيرة في فضاء اللعبة، لكنها الأولى في لبنان تصنع نجوميتها بيديها وتحترف في سن الثامنة وتحتكر الألقاب وتحصد جميع الجوائز والبطولات الاتحادية من دون أدنى منافسة على الإطلاق، حتى خلا سجلها من أي خسارة، لا بل تفوقت على من هن أكبر منها سنا، بعد مشاركتها في فئة الـ10 سنوات وما دون، وتأهلها مرارا الى نهائيات فئة الـ12 سنة وما دون، الى أن توّجت إنجازاتها مؤخرا بفوزها في بطولة لبنان عن هذه الفئة.
كما حصدت بريدي جميع الألقاب في دورات «النادي اللبناني للسيارات والسياحة»، «مون لاسال»، «سبرينغ هيلز»، «الكهرباء»، «لا كولينا»،»برمانا»، «سمايا»، «الجمهور»، وكأس لبنان في نادي «الغولف»، الذي منحها جائزة تكريمية عن أفضل مستوى وأداء للاعبة واعدة، وهذا بحد ذاته إنجاز غير مسبوق في تاريخ التنس المحلية.
وتواصل بريدي مشاركتها وتألقها في البطولات الاتحادية المتبقية لنهاية الموسم 2014، وهي حاليا تتابع تفوقها في بطولة الـ«أكوامارينا»، حيث وصلت لنهائيات فئتي الـ10 والـ 12 سنة التي تقام نهاية الاسبوع الحالي، وتستعد أيضا للمشاركة في دورة الـ«رمال» التي ستبدأ مطلع الاسبوع المقبل وتليها مشاركتها في دورة نادي «النهضة».
وتتدرّب بريدي، المنتسبة الى نادي «مون لاسال»، يوميا وبشكل محترف بمساعدة وإشراف مدربها الحالي جورج سويدي، وهي كانت قد بدأت ممارسة اللعبة على أيدي المدربين بيتر وفادي بيدان الذي اكتشف موهبتها منذ حوالي السنة.
كما تمارس اسبوعيا رياضات مختلفة للحفاظ على لياقتها وتطوير مستواها وأدائها، منها السباحة والجمباز.
وتعشق الخيول، وتمارس الفروسية منذ 4 سنوات. وقد شاركت وفازت بعدة مسابقات لفروسية الاولاد.
وتطمح بريدي للمشاركة في بطولات آسيوية وعالمية، وهذا يتطلب جهودا كبيرة، وخضوعها لمعسكرات تدريبية في الخارج ذات مستوى عالمي.

لأول مرة في لبنان، وبتاريخ رياضة التنس المحلية للإناث، تحتكر لاعبة في عمر الثمانية أعوام الألقاب وتحصد جميع الجوائز والبطولات الاتحادية من دون اي منافسة على الاطلاق او تسجيل اي خسارة في فئة الـ10 سنوات فما دون، وتصل مراراً وتكراراً الى نهائيات فئة الـ12 سنة فما دون، الى ان توّجت انجازاتها مؤخراً بفوزها ببطولة لبنان عن هذه الفئة.

إنها ماريا بريدي، اللاعبة الواعدة والمحترفة، واصغر اللاعبات المحترفات سناً في لبنان. حصدت ألقاب دورات النادي اللبناني للسيارات والسياحة، والمون لاسال، والسبرينغ هيلز، والكهرباء، ولا كولينا، وبرمانا، وسمايا، والجمهور، وكأس لبنان في نادي الغولف، وهي وصلت إلى نهائيات معظم مباريات فئة الـ12 سنة، الى ان تألقت مؤخراً بفوزها ببطولة الجمهور عن هذه الفئة، بالاضافة الى نيلها جائزة تكريمية من نادي الغولف استحقتها عن جدارة عن افضل مستوى وأداء للاعبة واعدة، وهذا يعتبر انجازا» لم يسبق له مثيل في تاريخ رياضة التنس المحلية.

ماريا لا تزال تواصل مشاركاتها وتألقها في البطولات الاتحادية المتبقية لنهاية الموسم الرياضي 2014، وهي حاليا تتابع تفوقها في بطولة الاكوامارينا، حيث وصلت إلى نهائيات فئتي الـ10 سنوات والـ12 سنة، والتي ستجرى نهاية الاسبوع الحالي، وتستعد ايضاً للمشاركة في دورة الرمال التي ستبدأ مطلع الاسبوع المقبل وتليها مشاركتها بدورة نادي النهضة.

تتدرّب ماريا، المنتسبة اتحاديا إلى نادي المون لاسال، يومياً وبشكل جدي ومحترف بمساعدة واشراف مدربها الحالي جورج سويدي، وهي كانت بدأت ممارسة اللعبة على ايدي المدربين بيتر وفادي بيدان، علماً ان الأخير اكتشف موهبتها الفريدة منذ نحو سنة. بالاضافة الى انها تمارس اسبوعياً رياضات مختلفة للمحافظة على لياقتها وتطوير مستواها وأدائها، منها السباحة والجمباز واللياقة البدنية. تطمح ماريا إلى المشاركة في المستقبل القريب في بطولات آسيوية وعالمية وكل هذا يتطلب منها مجهودا كبيرا ومتواصلا وتطويرا لأدائها وتقنياتها، وهذا لا يتم الا بخضوعها لمعسكرات تدريبية في الخارج ذات مستوى عالمي.

ماريا بريدي المولودة في بيروت عام 2006، ضمن عائلة تشجّع الرياضة على انواعها، تدعمها دعما مطلقا لتحقيق احلامها وتطوير موهبتها، هي ايضا فارسة محترفة، تعشق الخيول وتمارس رياضة الفروسية منذ سن 4 سنوات. وقد شاركت وفازت بعدة مسابقات لفروسية الاولاد، وهي شقيقة وندي بريدي، بطلة لبنان لفروسية الاولاد وصاحبة الجوائز والألقاب العديدة. إنها موهبة فريدة وجديرة بالاهتمام تبشّر بمستقبل كبير، فهل تكون ماريا بريدي حلم لبنان الواعد وأمله الى العالمية؟.

لأول مرة في لبنان، وبتاريخ رياضة التنس المحلية للإناث، لاعبة محترفة، ابنة الـ 8 اعوام، تحتكر الألقاب وتحصد جميع الجوائز والبطولات الاتحادية من دون اية منافسة على الاطلاق او تسجيل اية خسارة لفئة ال10 سنوات وما دون، وتصل مرارا» وتكرارا» الى نهائيات فئة ال12 سنة وما دون، الى ان توّجت انجازاتها مؤخرا» بفوزها ببطولة لبنان عن هذه الفئة.
هي ماريا بريدي، اللاعبة الواعدة والمحترفة، واصغر اللاعبات المحترفات سنا» في لبنان،التي حصدت وما تزال تحصد جميع جوائز وبطولات العام لفئة ال10 سنوات على الاطلاق من دون اية خسارة او ادنى منافسة:دورات النادي اللبناني للسيارات والسياحة، المون لاسال، السبرينغ هيلز، الكهرباء، لا كولينا، برمانا، سمايا، الجمهور، وكأس لبنان في نادي الغولف، والتي وصلت لنهائيات معظم مباريات فئة ال12 سنة الى ان تألقت مؤخرا» بفوزها ببطولة الجمهور عن هذه الفئة، بالاضافة الى جائزة تكريمية من نادي الغولف اللبناني التي استحقتها عن جدارة عن افضل مستوى وأداء للاعبة واعدة، وهذا بحد ذاته يعتبر انجازا» لم يسبق له مثيل في تاريخ رياضة التنس المحلية.
ماريا ما تزال تواصل مشاركتها وتألقها في البطولات الاتحادية المتبقية لنهاية الموسم الرياضي 2014، وهي حاليا تتابع تفوقها في بطولة الاكوامارينا، حيث وصلت لنهائيات فئتي ال 10 و 12 سنة التي ستجري في نهاية الاسبوع الحالي، وتستعد ايضا «للمشاركة في دورة الرمال التي ستبدأ مطلع الاسبوع المقبل وتليها مشاركتها بدورة نادي النهضة.
تتدرّب ماريا، المنتسبة اتحاديا «لنادي المون لاسال العريق، يوميا» وبشكل جدي ومحترف بمساعدة واشراف مدربها الحالي جورج سويدي، وهي كانت قد بدأت ممارسة اللعبة على ايدي المدربين بيتر وفادي بيدان الذي اكتشف موهبتها الفريدة منذ حوالي السنة. بالاضافة الى انها تمارس اسبوعيا رياضات مختلفة للمحافظة على لياقتها وتطوير مستواها وأدائها، منها السباحة والجمباز واللياقة البدنية…
تطمح ماريا ان تشارك في المستقبل القريب في بطولات آسيوية وعالمية وكل هذا يتطلب منها مجهودا «كبيرا ومتواصلا» وتطويرا لأدائها وتقنياتها وهذا لا يتم الا بخضوعها لمعسكرات تدريبية في الخارج ذات مستوى عالمي.
ماريا بريدي المولودة في بيروت عام 2006، ضمن عائلة تشجّع الرياضة على انواعها وتدعمها دعما«مطلقا» لتحقيق احلامها وتطوير موهبتها، هي ايضا» فارسة محترفة، تعشق الخيول وتمارس رياضة الفروسية منذ 4 سنوات وقد شاركت وفازت بعدة مسابقات لفروسية الاولاد، وهي شقيقة وندي بريدي، بطلة لبنان لفروسية الاولاد وصاحبة جوائز والقاب عديدة.
بالمختصر، نحن امام موهبة فريدة وجديرة بالاهتمام تبشّر بمستقبل كبير، فهل تكون ماريا بريدي حلم لبنان الواعد وأمله الى العالمية؟؟…

اختتم في مدرسة الانطونية الدولية عجلتون البرنامج الصيفي المعروف بال Oasis بحفل رياضي وترفيهي منوع، بحضور جمهور بلغ عدده ما يقارب الالف شخص حضروا لمشاهدة اولادهم البالغ عددهم 471 ولد والجهاز الاداري والفني واللوجستي الذي بلغ عدد العاملين فيه 47 فرد، وكان من بين الحضور رئيس الدير الاب جورج بو فاضل، مدير المدرسة الاب اندريه ضاهر و المدير المالي الاب ايلي أبو موسى وانطوان شارتييه رئيس اللجنة الاولمبية اللبنانية الاسبق.
البداية كانت مع اعلان الاب اندريه ضاهر افتتاح الحفل، ليدخل على الاثرجواد يمتطيه احد الاولاد المشاركين برفقة مدربه ومن ثم فتيات ال Majorettes البالغ عددهم 24 فتاة، تضمنه عرض عام لكافة الأولاد المشاركين، فالنشيد الوطني اللبناني، ومن ثم موكب من الدراجات الهوائية، مجموعة من ال ATV الميكانيكية، وبعدها على التوالي :لوحة راقصة فنية على موسيقى غربية حديثة لفتيات اعمارهن بين ال 7 وال 14 سنة بلغ عددهن 60 فتاة، لوحة فنية قدمتها الفئة الأصغر ذات الاعمار ما بين سنتين ونصف والاربع سنواتبعدد 50 ولد،استعراض مشترك في كرة القدم المصغرة والسلة قدمته مجموعة من الأولاد بلغ عددهم 26 ولد، فتتويج الاولاد الفائزين في مسابقة اجمل زي تنكريتلقوا على اثره هدايا تذكارية كناية عن بوستر كبير لصورة كل ولد فائز وكتب ثقافيةمن الإباء الحاضرين، رقص حديث ل 20 فتاة تتراوح اعمارهن بين 6 و ال 13 سنة، ومن ثم جاء دور الصغار ذات اعمار ال 5 سنوات ليقدموا لاهاليهم رقصة جماعية وقد بلغ عدد المشاركين في هذه اللوحة 50 ولد، رقصة تعبيرية لحوالي 40 فتاة على انغام موسيقى غربية، ومن ثم كوكتيل رياضي في لعبتي كرة الطاولة والريشة الطائرة لمجموعة من الأولاد بلغ عددهم 30 ولد، رقصة هندية ل 15 فتاة اعجبت الحاضرين، تتويج الاولاد الفائزين في مسابقة أجمل صبي وفتاة في الفئات الثمانية المعتمدة وذلك امام فرحة الاولاد واهاليهم وقد تسلموا هداياهم التذكارية كناية عن بوستر كبير لكل ولد فائز وكتب ثقافية وذلك من الإباء بو فاضل و ضاهر وأبو موسى ترافقهم مسؤولة العلاقات العامة هدى كوشكجي، تلتها عروض رياضية على التوالي في الجيدو والتايكواندو والترومبولين والجمباز لاكثر من 70 ولد امتعت الحضور،ليأتي على الاثر دور 40 ولدذات اعمار ال 6 سنوات في رقصة تعبيرية، فرقص الشوارع المعروف بال Hip-Hop قدمه 20 ولد، ومن ثم عرض في الدراجات الهوائية والتزحلق على الدواليب في لوحة جميلة من الاداء تنوعت بين القفز والحركات البهلوانية لمجموعة من الأولاد بلغ عددهم 30 ولد، رقصة كلاسيكية على موسيقى عازف الليل لمجموعة من 50 فتاة، لوحة رقص رياضي قدمها ثنائي بطل لبنان من نادي مون لا سال جيمي قنطار وستيفاني صادر، واللوحة الاخيرة التي كانت رقصة فولكلورية لبنانية قدمتها 60 فتاة على اغنيات حديثة لعدة فنانين لبنانيين تخللها اطلاق الاسهم النارية وكرنفال الختام مع نزول الاهالي وفريق العمل لينضموا الى الاولاد في جو احتفالي.
وقد حصل اهالي المشاركين عند خروجهم من الحفل على كتيب من 144 صفحة يتضمن صور اولادهم وصور كافة النشاطات التي حصلت وشاركوا بها وصور الكادر الاداري والفني والرياضي الذين اهتموا باولادهم كما احصائيات بعدد المشاركين في كل فئة.

لأول مرة في لبنان، وبتاريخ رياضة التنس المحلية للإناث، لاعبة محترفة، ابنة الـ 8 اعوام، تحتكر الألقاب وتحصد جميع الجوائز والبطولات الاتحادية من دون اية منافسة على الاطلاق او تسجيل اية خسارة لفئة ال10 سنوات وما دون، وتصل مرارا” وتكرارا” الى نهائيات فئة ال12 سنة وما دون، الى ان توّجت انجازاتها مؤخرا” بفوزها ببطولة لبنان عن هذه الفئة.

هي ماريا بريدي، اللاعبة الواعدة والمحترفة، واصغر اللاعبات المحترفات سنا” في لبنان،التي حصدت وما تزال تحصد جميع جوائز وبطولات العام لفئة ال10 سنوات على الاطلاق من دون اية خسارة او ادنى منافسة:دورات النادي اللبناني للسيارات والسياحة، المون لاسال، السبرينغ هيلز، الكهرباء، لا كولينا، برمانا، سمايا، الجمهور، وكأس لبنان في نادي الغولف، والتي وصلت لنهائيات معظم مباريات فئة ال12 سنة الى ان تألقت مؤخرا” بفوزها ببطولة الجمهور عن هذه الفئة، بالاضافة الى جائزة تكريمية من نادي الغولف اللبناني التي استحقتها عن جدارة عن افضل مستوى وأداء للاعبة واعدة، وهذا بحد ذاته يعتبر انجازا” لم يسبق له مثيل في تاريخ رياضة التنس المحلية.

ماريا ما تزال تواصل مشاركتها وتألقها في البطولات الاتحادية المتبقية لنهاية الموسم الرياضي 2014، وهي حاليا تتابع تفوقها في بطولة الاكوامارينا، حيث وصلت لنهائيات فئتي ال 10 و 12 سنة التي ستجري في نهاية الاسبوع الحالي، وتستعد ايضا” للمشاركة في دورة الرمال التي ستبدأ مطلع الاسبوع المقبل وتليها مشاركتها بدورة نادي النهضة.

تتدرّب ماريا، المنتسبة اتحاديا” لنادي المون لاسال العريق، يوميا” وبشكل جدي ومحترف بمساعدة واشراف مدربها الحالي جورج سويدي، وهي كانت قد بدأت ممارسة اللعبة على ايدي المدربين بيتر وفادي بيدان الذي اكتشف موهبتها الفريدة منذ حوالي السنة. بالاضافة الى انها تمارس اسبوعيا” رياضات مختلفة للمحافظة على لياقتها وتطوير مستواها وأدائها، منها السباحة والجمباز واللياقة البدنية…

تطمح ماريا ان تشارك في المستقبل القريب في بطولات آسيوية وعالمية وكل هذا يتطلب منها مجهودا” كبيرا” ومتواصلا” وتطويرا” لأدائها وتقنياتها وهذا لا يتم الا بخضوعها لمعسكرات تدريبية في الخارج ذات مستوى عالمي.
ماريا بريدي المولودة في بيروت عام 2006، ضمن عائلة تشجّع الرياضة على انواعها وتدعمها دعما” مطلقا” لتحقيق احلامها وتطوير موهبتها، هي ايضا” فارسة محترفة، تعشق الخيول وتمارس رياضة الفروسية منذ 4 سنوات وقد شاركت وفازت بعدة مسابقات لفروسية الاولاد، وهي شقيقة وندي بريدي، بطلة لبنان لفروسية الاولاد وصاحبة جوائز والقاب عديدة.

بالمختصر، نحن امام موهبة فريدة وجديرة بالاهتمام تبشّر بمستقبل كبير، فهل تكون ماريا بريدي حلم لبنان الواعد وأمله الى العالمية؟؟…

لأول مرة في لبنان، وبتاريخ رياضة التنس المحلية للإناث، لاعبة محترفة، ابنة الـ 8 اعوام، تحتكر الألقاب وتحصد جميع الجوائز والبطولات الاتحادية من دون اية منافسة على الاطلاق او تسجيل اية خسارة لفئة ال10 سنوات وما دون، وتصل مرارا” وتكرارا” الى نهائيات فئة ال12 سنة وما دون، الى ان توّجت انجازاتها مؤخرا” بفوزها ببطولة لبنان عن هذه الفئة.
هي ماريا بريدي، اللاعبة الواعدة والمحترفة، واصغر اللاعبات المحترفات سنا” في لبنان،التي حصدت وما تزال تحصد جميع جوائز وبطولات العام لفئة ال10 سنوات على الاطلاق من دون اية خسارة او ادنى منافسة:دورات النادي اللبناني للسيارات والسياحة، المون لاسال، السبرينغ هيلز، الكهرباء، لا كولينا، برمانا، سمايا، الجمهور، وكأس لبنان في نادي الغولف، والتي وصلت لنهائيات معظم مباريات فئة ال12 سنة الى ان تألقت مؤخرا” بفوزها ببطولة الجمهور عن هذه الفئة، بالاضافة الى جائزة تكريمية من نادي الغولف اللبناني التي استحقتها عن جدارة عن افضل مستوى وأداء للاعبة واعدة، وهذا بحد ذاته يعتبر انجازا” لم يسبق له مثيل في تاريخ رياضة التنس المحلية.
ماريا ما تزال تواصل مشاركتها وتألقها في البطولات الاتحادية المتبقية لنهاية الموسم الرياضي 2014، وهي حاليا تتابع تفوقها في بطولة الاكوامارينا، حيث وصلت لنهائيات فئتي ال 10 و 12 سنة التي ستجري في نهاية الاسبوع الحالي، وتستعد ايضا” للمشاركة في دورة الرمال التي ستبدأ مطلع الاسبوع المقبل وتليها مشاركتها بدورة نادي النهضة.
تتدرّب ماريا، المنتسبة اتحاديا” لنادي المون لاسال العريق، يوميا” وبشكل جدي ومحترف بمساعدة واشراف مدربها الحالي جورج سويدي، وهي كانت قد بدأت ممارسة اللعبة على ايدي المدربين بيتر وفادي بيدان الذي اكتشف موهبتها الفريدة منذ حوالي السنة. بالاضافة الى انها تمارس اسبوعيا” رياضات مختلفة للمحافظة على لياقتها وتطوير مستواها وأدائها، منها السباحة والجمباز واللياقة البدنية…
تطمح ماريا ان تشارك في المستقبل القريب في بطولات آسيوية وعالمية وكل هذا يتطلب منها مجهودا” كبيرا” ومتواصلا” وتطويرا” لأدائها وتقنياتها وهذا لا يتم الا بخضوعها لمعسكرات تدريبية في الخارج ذات مستوى عالمي.
ماريا بريدي المولودة في بيروت عام 2006، ضمن عائلة تشجّع الرياضة على انواعها وتدعمها دعما” مطلقا” لتحقيق احلامها وتطوير موهبتها، هي ايضا” فارسة محترفة، تعشق الخيول وتمارس رياضة الفروسية منذ 4 سنوات وقد شاركت وفازت بعدة مسابقات لفروسية الاولاد، وهي شقيقة وندي بريدي، بطلة لبنان لفروسية الاولاد وصاحبة جوائز والقاب عديدة.
بالمختصر، نحن امام موهبة فريدة وجديرة بالاهتمام تبشّر بمستقبل كبير، فهل تكون ماريا بريدي حلم لبنان الواعد وأمله الى العالمية؟؟…

اختتم في مدرسة الانطونية الدولية – عجلتون البرنامج الصيفي المعروف بالـ “Oasis” بحفل رياضي وترفيهي منوع، بحضور جمهور بلغ عدده ما يقارب الالف شخص حضروا لمشاهدة اولادهم البالغ عددهم 471 ولداً إذافة الى الجهاز الاداري والفني واللوجستي الذي بلغ عدد العاملين فيه 47 فرداً، وكان من بين الحضور رئيس الدير الاب جورج بو فاضل، مدير المدرسة الاب اندريه ضاهر والمدير المالي الاب ايلي أبو موسى والاستاذ انطوان شارتييه رئيس اللجنة الاولمبية اللبنانية الاسبق.

البداية كانت مع اعلان الاب ضاهر افتتاح الحفل، ليدخل على الاثر جواد يمتطيه احد الاولاد المشاركين برفقة مدربه ومن ثم فتيات الـ Majorettes البالغ عددهن 24 فتاة، ثم عرض عام لكافة الأولاد المشاركين، فالنشيد الوطني اللبناني، ومن بعدها موكب من الدراجات الهوائية، ومجموعة من الـ ATV الميكانيكية، ثمّ على التوالي : لوحة راقصة فنية على موسيقى غربية حديثة لـ 60 فتاة تتراوح اعمارهن بين الـ 7 والـ 14 سنة، ثم لوحة فنية قدمتها الفئة الأصغر ذات الاعمار ما بين سنتين ونصف والاربع سنوات وعددهم 50 ولداً، فإستعراض مشترك في كرة القدم المصغرة والسلة قدمه 26 ولداً، فتتويج الاولاد الفائزين في مسابقة اجمل زي تنكري تلقوا على اثره هدايا تذكارية كناية عن بوستر كبير لصورة كل ولد فائز وكتب ثقافية من الإباء الحاضرين.

بعدها رقص حديث لـ 20 فتاة تتراوح اعمارهن بين 6 و الـ 13 سنة، ومن ثم جاء دور الصغار ذات اعمار الـ 5 سنوات ليقدموا لاهاليهم رقصة جماعية وقد بلغ عدد المشاركين في هذه اللوحة 50 ولداً، فرقصة تعبيرية لحوالي 40 فتاة على انغام موسيقى غربية، ومن ثم كوكتيل رياضي في لعبتي كرة الطاولة والريشة الطائرة لـ 30 ولداً، فرقصة هندية لـ 15 فتاة اعجبت الحاضرين، وتتويج الاولاد الفائزين في مسابقة أجمل صبي وفتاة في الفئات الثمانية المعتمدة وذلك امام فرحة الاولاد واهاليهم، وقد تسلموا هداياهم التذكارية كناية عن بوستر كبير لكل ولد فائز وكتب ثقافية وذلك من الآباء بو فاضل وضاهر وأبو موسى ترافقهم مسؤولة العلاقات العامة السيدة هدى كوشكجي.

ثم تلتها عروض رياضية على التوالي في الجيدو والتايكواندو والترومبولين والجمباز لاكثر من 70 ولداً امتعت الحضور، ليأتي على الاثر دور 40 ولداً ذات اعمار الـ 6 سنوات في رقصة تعبيرية، فرقص الشوارع المعروف بالـ “Hip-Hop ” قدمه 20 ولداً، ومن ثم عرض في الدراجات الهوائية والتزحلق على الدواليب في لوحة جميلة من الاداء تنوعت بين القفز والحركات البهلوانية لمجموعة من الأولاد بلغ عددهم 30 ولداً، فرقصة كلاسيكية على موسيقى عازف الليل لمجموعة من 50 فتاة، ثم لوحة رقص رياضي قدمها ثنائي بطل لبنان من نادي مون لا سال جيمي قنطار وستيفاني صادر، واللوحة الاخيرة التي كانت رقصة فولكلورية لبنانية قدمتها 60 فتاة على اغنيات حديثة لعدد من الفنانين اللبنانيين تخللها اطلاق الاسهم النارية وكرنفال الختام مع نزول الاهالي وفريق العمل لينضموا الى الاولاد في جو احتفالي.

وقد حصل اهالي المشاركين عند خروجهم من الحفل على كتيب من 144 صفحة يتضمن صور اولادهم وصور كافة النشاطات التي حصلت وشاركوا بها وصور الكادر الاداري والفني والرياضي الذين اهتموا باولادهم، كما احصائيات بعدد المشاركين في كل فئة.

اختتم في مدرسة الانطونية الدولية – عجلتون البرنامج الصيفي المعروف بال “Oasis” بحفل رياضي وترفيهي منوع، بحضور جمهور بلغ عدده ما يقارب الالف شخص حضروا لمشاهدة اولادهم البالغ عددهم 471 ولد والجهاز الاداري والفني واللوجستي الذي بلغ عدد العاملين فيه 47 فرد، وكان من بين الحضور رئيس الدير الاب جورج بو فاضل، مدير المدرسة الاب اندريه ضاهر و المدير المالي الاب ايلي أبو موسى والاستاذ انطوان شارتييه رئيس اللجنة الاولمبية اللبنانية الاسبق.

البداية كانت مع اعلان الاب اندريه ضاهر افتتاح الحفل، ليدخل على الاثر جواد يمتطيه احد الاولاد المشاركين برفقة مدربه ومن ثم فتيات ال Majorettes البالغ عددهم 24 فتاة، تضمنه عرض عام لكافة الأولاد المشاركين، فالنشيد الوطني اللبناني، ومن ثم موكب من الدراجات الهوائية، مجموعة من ال ATV الميكانيكية، وبعدها على التوالي : لوحة راقصة فنية على موسيقى غربية حديثة لفتيات اعمارهن بين ال 7 وال 14 سنة بلغ عددهن 60 فتاة، لوحة فنية قدمتها الفئة الأصغر ذات الاعمار ما بين سنتين ونصف والاربع سنوات بعدد 50 ولد، استعراض مشترك في كرة القدم المصغرة والسلة قدمته مجموعة من الأولاد بلغ عددهم 26 ولد، فتتويج الاولاد الفائزين في مسابقة اجمل زي تنكري تلقوا على اثره هدايا تذكارية كناية عن بوستر كبير لصورة كل ولد فائز وكتب ثقافية من الإباء الحاضرين، رقص حديث ل 20 فتاة تتراوح اعمارهن بين 6 و ال 13 سنة، ومن ثم جاء دور الصغار ذات اعمار ال 5 سنوات ليقدموا لاهاليهم رقصة جماعية وقد بلغ عدد المشاركين في هذه اللوحة 50 ولد، رقصة تعبيرية لحوالي 40 فتاة على انغام موسيقى غربية، ومن ثم كوكتيل رياضي في لعبتي كرة الطاولة والريشة الطائرة لمجموعة من الأولاد بلغ عددهم 30 ولد، رقصة هندية ل 15 فتاة اعجبت الحاضرين، تتويج الاولاد الفائزين في مسابقة أجمل صبي وفتاة في الفئات الثمانية المعتمدة وذلك امام فرحة الاولاد واهاليهم وقد تسلموا هداياهم التذكارية كناية عن بوستر كبير لكل ولد فائز وكتب ثقافية وذلك من الإباء بو فاضل و ضاهر وأبو موسى ترافقهم مسؤولة العلاقات العامة السيدة هدى كوشكجي، تلتها عروض رياضية على التوالي في الجيدو والتايكواندو والترومبولين والجمباز لاكثر من 70 ولد امتعت الحضور، ليأتي على الاثر دور 40 ولد ذات اعمار ال 6 سنوات في رقصة تعبيرية، فرقص الشوراع المعروف بال Hip-Hop قدمه 20 ولد، ومن ثم عرض في الدراجات الهوائية والتزحلق على الدواليب في لوحة جميلة من الاداء تنوعت بين القفز والحركات البهلوانية لمجموعة من الأولاد بلغ عددهم 30 ولد، رقصة كلاسيكية على موسيقى عازف الليل لمجموعة من 50 فتاة، لوحة رقص رياضي قدمها ثنائي بطل لبنان من نادي مون لا سال جيمي قنطار وستيفاني صادر، واللوحة الاخيرة التي كانت رقصة فولكلورية لبنانية قدمتها 60 فتاة على اغنيات حديثة لعدة فنانين لبنانيين تخللها اطلاق الاسهم النارية وكرنفال الختام مع نزول الاهالي وفريق العمل لينضموا الى الاولاد في جو احتفالي. وقد حصل اهالي المشاركين عند خروجهم من الحفل على كتيب من 144 صفحة يتضمن صور اولادهم وصور كافة النشاطات التي حصلت وشاركوا بها وصور الكادر الاداري والفني والرياضي الذين اهتموا باولادهم كما احصائيات بعدد المشاركين في كل فئة.